لقد أعجبني الكتاب كثيرا حيث انه يحكي الكثير عن ابو الجراحة خلف بن عباس الذي عاش في قرن العاشر ميلادي و بقد كان اول جراح عربي في العالم و لقب بأبو الجراحة و كان يمارس الجراحه بيدية و لقد صنع الكثير من معدات و الأساليب في الجراحة و ابتكر الات للجراحة من الحديد الذي لا يصدأ و كان يعلم الأطباء اوروبا عن الجراحة و الف كتب تتكلم عن الطب و الجراحة, ارجو منكم ان تقرئوا هذا الكتاب حيث يتناول الكثير من المعلومات عن هذا العالم الزهي و يجب ان تعلموا كيف كانت الحضارة الأسلامية التي لولاها لما توصل العالم الى هذي التطورات التي نراها في عصرنا الحالي سواء كان في الطب او العلوم او الهندسة و السلام عليكم
يسرد هذا الكتاب قصة حياة العالم الجراح خلف بن عباس الزهراوي (أبو الجراحة) ولد بقرطبة عام 943م توفي عام 1013م هو غلام حفظ القرآن والحديث وتعلم الكتابة ومبادئ الرياضة واللغة ومهنة النقش . تعلم الطب على يد عيسى بن إسحق وهو في العشرين من عمره حصل على إجازة ممارسة الطب , صنع الزهراوي الأدوات الجراحية من الحديد المطلي ثم بدا في ممارسة الجراحة , فكان اول طبيب جراح في عصره.
استمتعت بهذا الكتاب كثيرا ,ولكن هنالك بعض النقاط التي اود ان اوضحها ومنها: لم يسرد الكتاب القصة بطريقة واضحة كما تبين ان في الصفحات الأولى والأخيرة قالوا انه اصبح طبيبا وجراحا ولكن لم يشرحوا كيف حدث ذلك, ولهذا السبب لا يستحق الكتاب اكثر من 3 نجوم.
التقييمات
لقد أعجبني الكتاب كثيرا حيث انه يحكي الكثير عن ابو الجراحة خلف بن عباس الذي عاش في قرن العاشر ميلادي و بقد كان اول جراح عربي في العالم و لقب بأبو الجراحة و كان يمارس الجراحه بيدية و لقد صنع الكثير من معدات و الأساليب في الجراحة و ابتكر الات للجراحة من الحديد الذي لا يصدأ و كان يعلم الأطباء اوروبا عن الجراحة و الف كتب تتكلم عن الطب و الجراحة, ارجو منكم ان تقرئوا هذا الكتاب حيث يتناول الكثير من المعلومات عن هذا العالم الزهي و يجب ان تعلموا كيف كانت الحضارة الأسلامية التي لولاها لما توصل العالم الى هذي التطورات التي نراها في عصرنا الحالي سواء كان في الطب او العلوم او الهندسة و السلام عليكم
يسرد هذا الكتاب قصة حياة العالم الجراح خلف بن عباس الزهراوي (أبو الجراحة) ولد بقرطبة عام 943م توفي عام 1013م هو غلام حفظ القرآن والحديث وتعلم الكتابة ومبادئ الرياضة واللغة ومهنة النقش . تعلم الطب على يد عيسى بن إسحق وهو في العشرين من عمره حصل على إجازة ممارسة الطب , صنع الزهراوي الأدوات الجراحية من الحديد المطلي ثم بدا في ممارسة الجراحة , فكان اول طبيب جراح في عصره.
استمتعت بهذا الكتاب كثيرا ,ولكن هنالك بعض النقاط التي اود ان اوضحها ومنها: لم يسرد الكتاب القصة بطريقة واضحة كما تبين ان في الصفحات الأولى والأخيرة قالوا انه اصبح طبيبا وجراحا ولكن لم يشرحوا كيف حدث ذلك, ولهذا السبب لا يستحق الكتاب اكثر من 3 نجوم.