كباقي كتب هذه السلسلة الممتعة و الشيقة من قصص شكسبير، كان هذا الكتاب ممتعا و مفيدا و قيما، و كيف لا يكون كذلك، فإنه من كتب الكاتب الشهير كامل الكيلاني.
بينما كانت فصول هذا الكتاب متناسقة مع بعضها البعض، إلا اني واجهت بعض المشاكل في فهم بعض الاحداث فاضطررت الى قرائة بعض الصفحات عدة مرات..
من وجهة نظري كان الفصل الأول بلا فائدة او تأثير على القصة، فشعرت بانه كتب لزيادة عدد الصفحات فقط!
لقد قام الكاتب بتوضيح معنى بعض الكلمات او العبارات الصعبة بين قوسين، و انا اشكره على ذلك، ولكن في بعض الاحيان وجدت انه كان يهمل كلمات عسر علي فهمها و يقوم بتوضيح عبارات و كلمات يسيرة الفهم و بسيطة المعنى.
قد اكون ركزت على سلبيات هذا الكتاب، ولكني استمتعت فعلا بقرائة هذا الكتاب في وقت فراغي، واعده استغلالا مثمرا لوقت فراغي.
لقد عودنا كامل الكيلاني على الافضل، و كباقي سلسلة قصص شكسبير، كان هذا الكتاب ممتعا و في غاية التشويق و الاثارة، فهي قصة حب وخيانة وصداقة، وهي ترينا عاقبة الخائن و جزاء الوفي و الصادق.
و لكن بينما استمتعت بقصة هذا الكتاب و مغامرة شخصياته، واجهتني بعض المشاكل التي لم استطع التغاضي عنها، و منها:
-عدم تناسق بعض فصول الكتاب بالقصة، وخاصة الفصل الاول، فكان الفصل الاول يتحدث عن شخصيات ذكرت مرة واحدة و لم تؤثر على مجرى القصة قط.
-عدم توضيح بعض الاحداث المحورية في القصة، فاضطررت إلى قرائة بعض الاجزاء مرات عدة، وانا لم اتوقع هذا الامر من الكاتب كامل الكيلاني.
-لقد قام الكاتب بتوضيح معنى بعض الكلمات الصعبة بين قوسين، ولكن في معظم الوقت وجدته يوضح ما كان بسيطا من الكلمات و العبارات متجاهلا الكلمات التي قضيت وقتا عسيرا في فهمها.
و لكني في النهاية، و ان كان ظاهر الامر عكس ذلك (من السلبيات التي كتبتها)، احببت قرائة هذا الكتاب، وارى انه استغلال جميل لوقت الفراغ.
أعجبتني القصة لانه التزمت بأحكام القصة و كانت تشوقني لأكمل القراء فكانت لها لمس خاص في طريقت السرد و تريقت أعطاء
الأفكار و جمال طريقت الراوي في تشويق القارأ في دخول عالمه و فكره الخيالي فكان أذا دخل القارأ ألاعالم سيستمتع بلكتاب أكثر فأنا
أنصح أن يقرأ هذ الكتاب في غرف هادأ.
التقييمات
كباقي كتب هذه السلسلة الممتعة و الشيقة من قصص شكسبير، كان هذا الكتاب ممتعا و مفيدا و قيما، و كيف لا يكون كذلك، فإنه من كتب الكاتب الشهير كامل الكيلاني.
بينما كانت فصول هذا الكتاب متناسقة مع بعضها البعض، إلا اني واجهت بعض المشاكل في فهم بعض الاحداث فاضطررت الى قرائة بعض الصفحات عدة مرات..
من وجهة نظري كان الفصل الأول بلا فائدة او تأثير على القصة، فشعرت بانه كتب لزيادة عدد الصفحات فقط!
لقد قام الكاتب بتوضيح معنى بعض الكلمات او العبارات الصعبة بين قوسين، و انا اشكره على ذلك، ولكن في بعض الاحيان وجدت انه كان يهمل كلمات عسر علي فهمها و يقوم بتوضيح عبارات و كلمات يسيرة الفهم و بسيطة المعنى.
قد اكون ركزت على سلبيات هذا الكتاب، ولكني استمتعت فعلا بقرائة هذا الكتاب في وقت فراغي، واعده استغلالا مثمرا لوقت فراغي.
لقد عودنا كامل الكيلاني على الافضل، و كباقي سلسلة قصص شكسبير، كان هذا الكتاب ممتعا و في غاية التشويق و الاثارة، فهي قصة حب وخيانة وصداقة، وهي ترينا عاقبة الخائن و جزاء الوفي و الصادق.
و لكن بينما استمتعت بقصة هذا الكتاب و مغامرة شخصياته، واجهتني بعض المشاكل التي لم استطع التغاضي عنها، و منها:
-عدم تناسق بعض فصول الكتاب بالقصة، وخاصة الفصل الاول، فكان الفصل الاول يتحدث عن شخصيات ذكرت مرة واحدة و لم تؤثر على مجرى القصة قط.
-عدم توضيح بعض الاحداث المحورية في القصة، فاضطررت إلى قرائة بعض الاجزاء مرات عدة، وانا لم اتوقع هذا الامر من الكاتب كامل الكيلاني.
-لقد قام الكاتب بتوضيح معنى بعض الكلمات الصعبة بين قوسين، ولكن في معظم الوقت وجدته يوضح ما كان بسيطا من الكلمات و العبارات متجاهلا الكلمات التي قضيت وقتا عسيرا في فهمها.
و لكني في النهاية، و ان كان ظاهر الامر عكس ذلك (من السلبيات التي كتبتها)، احببت قرائة هذا الكتاب، وارى انه استغلال جميل لوقت الفراغ.
أعجبتني القصة لانه التزمت بأحكام القصة و كانت تشوقني لأكمل القراء فكانت لها لمس خاص في طريقت السرد و تريقت أعطاء
الأفكار و جمال طريقت الراوي في تشويق القارأ في دخول عالمه و فكره الخيالي فكان أذا دخل القارأ ألاعالم سيستمتع بلكتاب أكثر فأنا
أنصح أن يقرأ هذ الكتاب في غرف هادأ.